وزير الخارجية السوري لصحيفة فايننشال تايمز: 

وزير الخارجية السوري لصحيفة فايننشال تايمز: 

📌 الحكومة الحالية تهدف إلى بناء اقتصاد مزدهر وتقديم قوانين واضحة لجذب المستثمرين الأجانب والسوريين.

📌 الحكومة الحالية تسعى لتقييم الأضرار التي خلفها النظام السابق، بما في ذلك الدين الخارجي البالغ 30 مليار دولار لصالح روسيا وإيران.

📌 الحكومة تدرس شراكات لتطوير المطارات، السكك الحديدية، والبنية التحتية للطرق.

📌 مقارنة بالنظام السابق، الذي "ركز على القمع"، تسعى الإدارة الحالية لتحويل الأولوية إلى بناء الاقتصاد.

📌 الحكومة تعمل على إرسال رسائل طمأنة للمستثمرين الأجانب، مع التزام بتطوير البيئة القانونية لتعزيز الاستثمار.

📌 هناك دولًا أبدت استعدادها للاستثمار في سوريا لكن العقوبات تقف عائقًا أمامها.

📌 سوريا تخطط لخصخصة الموانئ والمصانع وجذب الاستثمارات الأجنبية.

📌 كانت رؤية الأسد هي دولة أمنية، بينما رؤيتنا هي التنمية الاقتصادية.

📌  أولويتنا تأمين الاحتياجات الأساسية مثل الخبز والمياه والكهرباء والوقود للشعب السوري.

📌  الحل نحو التعافي والتنمية يكمن في تخفيف العقوبات الأميركية والأوروبية التي فُرضت على نظام الأسد وعلى هيئة تحرير الشام.